وكان الجيش الاسرائيلي أجرى عمليات هدم في عدد من المنازل في حارات المخيم، آخرها كان في مارس/ آذار الماضي، حيث تم هدم أكثر من 66 منزلا.
والخميس، أقر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بتسليح مليشيا في غزة، بزعم استخدامها ضد حركة حماس، وذلك بعد أن كشف ذلك وزير الدفاع الأسبق أفيغدور ليبرمان.
واطلق الجنود قنابل الغاز، أسفر عن عدة اصابات بمنطقة رأس العين، كما داهم الجنود عدة محال تجارية في "دخلة جروان وشارع النصر". وافاد الهلال الاحمر باإصابة 18 مواطنا بحال
أعلن قصر الإليزيه صباح اليوم الثلاثاء أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس ، بعث رسالة أمس إلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وولي العهد السعودي ا
وأوضحت الصحيفة أن المحادثات الجارية تتم دون علم إسرائيل، معتبرة أن نتنياهو يدرك تماما أن نجاح هذه المفاوضات قد يُسقط حكومته.
وفي اعتداء آخر ضمن الهجوم نفسه، قام المستوطنون بخطّ شعارات عنصرية باللغة العبرية على جدار منزل صوان، باستخدام طلاء بخاخ
وأفادت مصادر فلسطينية بارتقاء المسعفين الـ3 وهم: وائل العطار وحسين محيسن وبراء عفانة والصحفي مؤمن أبو العوف جراء استهداف القوات طواقم الإسعاف قرب مسجد المحطة بحي التفاح.
مجموعة أفراد من عصابات مسلحة ومتعاونون مع القوات الإسرائيلية قاموا بإطلاق النار مباشرة على المدنيين، مما أدى إلى وقوع عدد من الإصابات و القتلى
أن فاينر، كان من الناشطين البارزين في الحراك المطالب بإعادة الأسرى الإسرائيليين من غزة، حتى لو كان الثمن إيقاف الحرب.
وأطلقت الطائرات الإسرائيلية المسيرة "كواد كابتر" النار في محيط دوار الصفطاوي وشارع البحر شمال غزة.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي في بيان: "عاجل.. تحذير خطير إلى كل المتواجدين في مناطق جباليا، معسكر جباليا،
وترفض حركة حماس تخفيض مطلبها بالإفراج عن عشرين اسيرا إسرائيليا كجزء من المرحلة الأولى.
وأوضح حماد أن شق الشارع الجديد ليس إجراءً منعزلاً، بل يأتي ضمن مخطط استيطاني متكامل بدأ قبل عام، ويهدف إلى تطويق القرية وحرمانها من مواردها الطبيعية
يُشار إلى أن هذه الحوادث تأتي في سياق تزايد أعمال العنف والجريمة في المجتمع العربي، وسط انتقادات متصاعدة لأداء الشرطة في كبح الظاهرة.
ذكرت وسائل إعلام فلسطينية أن القصف الإسرائيلي على قطاع غزة قتل 31 فلسطينياً منذ فجر الأحد.
لا ينبغي لأحد أن يتصور أن "حماس" ستخرج من هذه الحملة كطرف ناج أو حتى بحس خافت من شعور الانتصار.
أبو شباب نفى وجود أي تعاون مباشر مع اسرائيل رغم كل المؤشرات التي تشير إلى ذلك، ودعا حركة حماس إلى التخلي عن السلطة على ضوء ما سمّاه "الاحتجاجات الشعبية الأخيرة".
وفي مدينة رفح، قتل 4 مواطنين وأصيب 70 آخرين بنيران الجيش الإسرائيلي قرب مركز مساعدات غرب المدينة.
وقد نجا أبو شريعة سابقا من عدة محاولات لاغتياله، أبرزها عام 2008 عندما أصيب بجروح خطيرة في غارة جوية.
وتناول التقرير مثالاً على ذلك، حيث قضى فريق إسرائيلي للبحث والإنقاذ في غزة ساعات طويلة في حفر الأنقاض وإزالة الحديد لاستخراج جثة جندي قتيل كان مدفوناً تحت الركام في خان يونس.
